tigerblack525 V.I.P
عدد مشآرڪآتي : 49 آلخٌـ][ـبـٍ][ــ][ـَرةُ : 117 سجل فيـــ : 07/10/2009 عـ^ـمـ^ــ^ـرى : 38 آلآقـآمـة : هتلقينى دايما فاى كيس شيبسى بس يكون شطة وليمون
الإضافات الجديدة التوقيت الآن بالقاهرة: آخر المواضيع بالمنتدى: إعلانات:
| موضوع: نحـ؛ـو خطوبـ؛ـة ناجحـ؛ـة الأحد أكتوبر 11, 2009 9:57 am | |
| السـ؛ـلام عليكـ؛ـم ورحمـ؛ـه اللـ؛ـه وبركاتـ؛ـه
يا دبلة الخطوبه عقبالنا كلنا ونبني طوبه طوبه في عش حبنا نتهنى بالخطوبه ونقول من قلبنا يادبلة الخطوبه يا صوره في الخيال ماتغبش عننا بداية الامال وعز فرحنا شبكنا بدلته وقرينا فاتحته وعرفنا نيته وغلاوته عندنا يادبلة الخطوبه يادبله من دهب قوليلي ايه مكتوب دا الاسم بالدهب منقوش عالقلوب القلب وانشبك وراح مع الشبك ولقينا في الشبك نصيبنا وفرحنا وفي دبلة الخطوبه كتبنا اسمنا يادبلة الخطوبه
إن شاء الله الموضوع ده هيكون عبارة عن 15 حلقة , هنستعرض فيهم كيف تكون الخطوبة الناجحة حتى يتم إيصال المخطوبين إلى عش الزوجية بإقتناع تام , ومبروووووك عليكم مقدماً بإذن الله ,,,
--------------------------------------------------------------------------------------------- الحلقـ؛ـة الأولـ؛ـى
إخـ؛ـواني وأخـ؛ـواتي
كل إنسان في هذا الكون له قلب ، وهذا القلب يبحث عن السعادة ، والتى قد تأتيه عن طريق الحب , إلا أن هذا الحب قد يكون أحيانا خيالا وردي أو طيفا لابد أن يتلاشى لتبدأ رحلة المعاناة , ولتتحول تلك السعادة التي نشدناها إلى واقع أليم لابد أن نتعايش معه إذ أننا نحن الذين صنعناه بأيدينا ,
ولهذا السبب يمكنني القول إن كلاً من الرجل والمرأة لم يعد يبحث عمن يشبع رغباته المادية أو الجسدية فقط , وإنما يبحث عمن يهبه الإحساس بقيمة وجوده ويعطيه الدافع والرغبة في العطاء والحب ,
أي بمعنى أدق وأشمل مفهوم المشاركة بالود والرحمة كما قال سبحانه وتعالى : " وجعل بينكم مودة ورحمة "
تعالوا بنا أخواني وأخواتي لنتكلم عن خطوات الخطبة الناجحة ، والجوانب التي يجب أن يفكر فيها كلا من الخطيبين المقبلين بحماسة منقطعة النظير على مشروع الزواج ، حتى يتأكد كل منهما من حسن اختياره وحتى نقلل من نسبة الأخطاء والمشاكل التي قد تحدث أثناء فترة الخطوبة ------------------------------------------------------------------------------------------------- الحلقة الثانية
هنحاول مع بعض في هذا الموضوع إننا نجاوب على مجموعة من التساؤلات المهمة حول الخطوبة من هذه التساؤلات
خطوات الخطوبة ؟؟؟
كيف يتعرف الخطيبان على بعضهما؟ كيفية اتخاذ القرار السليم في الخطوبة؟ للخاطب: كيف تقيم شريكة حياتك؟ للمخطوبة: كيف تقيميين شرك حياتك؟ للخاطب أو المخطوبة : لماذا قلتما نعم؟ معايير الاختيار الصحيحة؟ ما هي وظائف كلا من العين والعقل والقلب في الخطوبة؟
العوامل المؤثرة في إختيار الشريك ؟؟؟
الأسئلة التي يسألها الخاطب للمخطوبة؟ الأسئلة التي تسألها المخطوبة للخاطب؟ أخطاء قد يقع فيها المخطوبين هواجس فترة الخطوبة عند البنت هواجس فترة الخطوبة عند الشاب دور كل من الرجل والمرأة لإنجاح فترة الخطوبة
سنحاول في هذا الموضوع أن نجيب على هذه التساؤلات لعلها تفيد جميع الشباب والبنات المقبلين على هذه الفترة الحرجة -------------------------------------------------------------------------------------------------- الحلقة الثالثة
خطوات الخطوبة
تبدأ الخطوبة بنية من الشاب بقلب صادق ورغبة حقيقية في البحث عن شريكة حياته وذلك ليصون نفسه ويطلب لها العفاف مصداقا لقول نبينا – صلى الله عليه وسلم- :"إنما الأعمال بالنيات" وطالما كانت النية صادقة لله فإن الله سيوفقه وسيعينه على تأسيس بيت إسلامي وعائلة كريمة.
يبدأ الشاب بالبحث عن الفتاة ويخبر أهله ليساعدوه في عملية البحث، وفي وقتنا الحاضر فإن الفتاة هي من تقوم بالأنتظار حتى يطرق بابها الخاطب. على العكس تماما مما كان يحدث أيام النبي صلى الله عليه وسلم وسلفنا الصالح حيث كان الأباء يبحثون عن الأزواج الصالحين لبناتهم، أما في وقتنا الحاضر فقد انتهت هذه العادة الحميدة تقريباً ------------------------------------------------------------------------------------------------- الحلقة الرابعة
ما هو دور كلا من العين والعقل والقلب في الخطوبة؟
دور العين النظر الشرعي إلى المخطوبة لأنه مهم جدا عند الحديث عن دور القلب وقد قال نبينا صلى الله عليه وسلم للمغيرة بن شعبة عندما وقع في قلبه خطبة احدى نساء الأنصار " اذهب فانظر إليها، فإنه أجدر أن يؤدم بينكما "
دور العقل بالنسبة للشاب لا بد أن يشاور عقله في كل خطوة من خطوات الخطوبة، هل هذه البنت تناسبني أم لا، هل سترضى بظروفي، هل ستكون أمينة على بيتي ومالي. والبنت كذلك تفكر بعقلها هل سيراعي هذا الشاب الله في معاملتي، هل طباعه ستوافق طباعي، هل سنكون متفاهمين .... ولا بد من أخذ رأي العقل في أي خطوه يخطوها كليهما.
دور القلب المشاعر لها أهمية كبرى جدا بعد النظرة الأولى، حيث أنه من طبيعة البشر الشعور بالميل الروحي والتناسب النفسي وتآلف الأرواح بعد النظرة الأولى ليحدث ما يمكن أن نطلق عليه أولى مراحل القبول نظرات الخطوبة في عيون الشرع
أجاز الإسلام الخِطبة تمهيدًا للزواج ، والخِطبة في حقيقتها وعدٌ بالزواج وليست عقدًا ؛ حتى يتاح للمُقدِم على الزواج والمُقدِمة عليه أن يريا بعضهما البعض، ويتحدثا في شئونهما ؛ حتى إذا ما عُقِد العقد كان كلُّ واحد منهما على معرفة بصاحبه حق المعرفة ، من الناحية المادية والناحية المعنوية .
وقد وضع الإسلام لهذه العلاقات ضمانات كافية ؛ إذ ما زالت المرأة أجنبية عن الرجل والرجل مازال أجنبيًّا عنها، فأجاز لهما الجلوس مع بعضهما البعض، بحضور محرم للمرأة ، وارتدائها ملابسها الشرعية، ولهما أن يكررا النظر إلى بعضهما البعض . استرشادًا بقوله تعالى ﴿قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ﴾ (النور: 30) ﴿وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا﴾ (النور: 31)
وقال: لأنهما مقدمان على زواج ، ولا يتأتى ذلك لهما إلا بإدامة النظر إلى بعضهما البعض إذا كانا حاضرين .
وهذا النظر ندب إليه الشرع ورغب فيه
1- فعن جابر بن عبد الله أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها، فليفعل" (رواه أحمد وأبو داود) قال جابر: فخطبت امرأة من بني سلمة، فكنت اختبئ لها حتى رأيت منها بعض ما دعاني إليها
2- وعن المغيرة بن شعبة أنه خطب امرأةً فقال له رسول الله – صلى الله عليه وسلم –: " أنظرت إليها؟ قال: لا، قال: انظر إليها، فإنه أحرى أن يؤدم بينكما" (رواه الترمذي)
3- وعن أبي هريرة أن رجلاً خطب امرأة من الأنصار، فقال له رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: " أنظرت إليها؟ قال: لا، قال: فانظر إليها فإن في أعين الأنصار شيئاً " (رواه مسلم)
المواضع التي ينظر إليها
ذهب الجمهور من العلماء إلى أن الرجل ينظر إلى الوجه والكفين لا غير؛ لأنه يستدل بالنظر إلى الوجه على الجمال أو القبح ، وإلى الكفين على امتلاء البدن، وقال داود: ينظر إلى جميع البدن، وقال الأوزاعي: ينظر إلى مواضع اللحم، والأحاديث لم تعين مواضع النظر؛ بل أطلقت لينظر إلى ما يحصل له المقصود بالنظر إليه
نظر المرأة إلى الرجل
وليس هذا الحكم مقصورًا على الرجال؛ بل هو ثابت للمرأة أيضًا، فلها أن تنظر إلى خاطبها فإنه يعجبها منه مثل ما يعجبه منهن ، قال عمر: لا تزوجوا بناتكم من الرجل الدميم، فإنه يعجبهن منهم ما يعجبهم منهن .
التعرف على الصفات الأخرى
أما بقية الصفات الخُلقية ، فتعرف بالوصف والاستيصاف ؛ أي أن توصف له ، ممن خالطوها بالمعاشرة أو بالجوار، أو بواسطة بعض أفراد ممن هم موضع ثقته من الأقرباء كالأم والأخت ، وقد بعث النبي- صلى الله عليه وسلم- أم سليم إلى امرأة (يريد خطبتها) فقال: "انظري إلى عرقوبها وشمي معاطفها" (أخرجه أحمد والطبراني والحاكم والبيهقي) ؛ أي ناحية العنق، وفي رواية " شمي عوارضها " ؛ أي اختبار رائحة الفم
حظر الخلوة بالمخطوبة
يحرم الخلوة بالمخطوبة؛ لأنها محرمة على الخاطب حتى يعقد عليها، فإذا وجد معهما أبوها أو أخوها أو أحد محارمها جازت الخلوة لامتناع وقوع المعصية مع حضور أحدهم .
فعن جابر- رضي الله عنه- أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلون بامرأة ليس معها ذو محرم منها، فإن ثالثهما الشيطان" (رواه الطبراني)
خطر التهاون في الخلوة وضرره
درج كثير من الناس على التهاون في هذا الشأن ، فأباح لابنته أو قريبته أن تخالط خطيبها وتخلو معه دون رقابة، وتذهب معه حيث يريد من غير إشراف ؛ فنتج عن ذلك أن تعرضت البنت لضياع شرفها وفساد عفافها وإهدار كرامتها ، وقد لا يتم الزواج منها ، فتفقد كل شيء : الشرف وزوج المستقبل ... -------------------------------------------------------------------------------------------------- وان شاء الله هكملكم الموضوع لو عجبتكم الفكرة | |
|